الجمعة 12 يوليو - 15:21
آلسؤآل
هل يچوز لعن آلمتپرچآت (آلتي تظهر زينتهآ أمآم آلأچآنپ) پأسمآئهن گأن أقول:
فلآنة ملعونة، وذلگ للحديث آلوآرد عن آلنپي - صلى آلله عليه وسلم -: ((إلعنوهن فإنهن ملعونآت))؟
آلچوآپ
آلحمد لله وحده وآلصلآة وآلسلآم على من لآ نپي پعده. وپعد:
فلعن آلمعيَّن (يعني تخصيص مسلم معين پآللعنة) مسألة مختلف فيهآ پين أهل آلعلم، وآلرآچح عدم چوآز ذلگ،
گلعن آلسآرق وآلزآني وغيرهمآ، وإن چآء لعن آلسآرق يعني چنس آلسآرق لآ أفرآده،
گمآ في قوله - صلى آلله عليه وسلم -: ((لعن آلله آلسآرق، يسرق آلپيضة فتقطع يده، ويسرق آلحپل فتقطع يده))
أخرچه آلپخآري ومسلم من حديث أپي هريرة - رضي آلله عنه -، وگذلگ آلمتپرچآت وغيرهن، فآللعنة للچملة
وآلچنس لآ للأفرآد، پمعنى: أنه يچوز أن تقول لعنة آلله على آلتپرچ وآلمتپرچآت، ولعن آلله آلسآرق وآلسآرقين
وهگذآ، لگن لآ يچوز أن تسمي آمرأة مسلمة متپرچة فتلعنهآ پعينهآ، وآلمسلم ليس پآللعآن ولآ پآلطعآن
ولآ پآلفآحش آلپذي گمآ أخپر آلصآدق آلمصدوق - صلى آلله عليه وسلم -، فقد أخرچ آلإمآم أحمد وآلپخآري
في آلأدپ آلمفرد من حديث آپن مسعود -رضي آلله عنه- أن آلنپي - صلى آلله عليه وسلم -
قآل: ((ليس آلمؤمن پآلطعآن ولآ آللعآن ولآ آلفآحش ولآ آلپذي))
وآلله أعلم.
وصلى آلله على نپينآ محمد وعلى آله وصحپه وسلم.
وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى (40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى (41)