الجمعة 26 أبريل - 23:36
الجريمة الاولى
المطر بدأ هطوله من الساعة السابعة مساءا الى منتصف الليل فتوقف وزوجتك وجدت جثتها في الساعة التاسعة
فهل خرجت انت من البيت؟ -لا لم اخرج منذ ان بدأ المطر وقبله بساعه كنت في البيت
اعندك سيارة؟ -عم
اعطني مفتاحها ,فتح رجل المباحث اول ادارة كهربة السيارة فراى شئ فلم يتم تشغيل المحرك ثم عاد فقال للزوج انت القاتل لانك كذبت فانت خرجت من البيت فكيف عرف ضابط المباحث من مجرد فتح كهرباء السيار وقبل ان يتم تدوير محركها ان الزوج يكذب فهو القاتل ؟
الجريمة الثانية
نعم سيدي هذا هو المجني عليه الثالث وفي اليوم الثالث الذي يتم فيه التبليغ عن السرقة وبنفس الاسلوب والطريقة ان رجلا ياتي عند وقت اقفال المحل فيطلب من صاحب المحل ان يترك عنده شنطة سفره لانه يبحث عن سكن حيث يدعي انه قد وصل للبلاد للتو والشنطة ثقيلة وسياتي غدا لياخذها وفي الصباح عندما ياتي صاجب المحل لفتحه يجد صاحب الشنطة واقف ينتظره فيفتح المحل ويعطيه الشنطة وعندما يدخل التاجر الى المحل يجد ان كثير من الذهب والمجوهرات سرقت وهذه هي حال التجار الثلاثة ونفس الجريمة وعند سؤالهم عما تم كسر المحل او ما يشير الى خراب او اتلاف او كسر
نوافذ فلا يوجد اي اثر وكل شئ سليم ,
فقال الضابط عرفت الفاعل وعرفت كيف يسرق بدون ان يترك اي اثر انه صاحب الشنطة فكيف عرف كيف تتم السرقة؟
الجريمة الثالثة
ابلغ الضابط بان صاحب البيت المستاجر قد ابلغهم عن اختفاء المؤجر على غير عادته منذ ليلة البارحة ولما قاموا بالتفتيش وجدوا غرفة معزولة فلما سالوا صاحب الملك عنها قال هي غرفة لايوجد بها اي اثاث نهائي ولكن تعجب من انها مغلقه من الداخل فلا بد من وجود احد فيها فلما طرقوها ولم يفتح لهم الباب قاموا بكسر الباب فوجدوا شخصا معلق بحبل فى سقف الغرفة ولكن كيف تعلق على السقف وانتحر ولا يوجد اي اثر يدل على قتله من قبل اخر لان الباب مقفول من الداخل وكذلك كيف شنق نفسه ولم يكن هناك كرسي او طاوله يركب غليها ليشنق نفسه فلم يرى الضابط سوى بقعة ماء
فعرف ان الشخص منتحر ولم يقتله احد فكيف عرف ؟
الحل
الجريمة الاولى :-
أول ما فتح السيارة وجد المساحات الأمامية حقت المطر
الجريمة الثانية :ـ
اما الحرامي فهو درب قرد اذا دق جرس الساعة يخرج من الشنطة وياخذ المقسوم ويرجع داخل الشنطة
الجريمة الثالثة :-
بواسطة الثلج.. يعني حط المنتحر ثلج ووقف عليه والثلج لما يذوب بيشنقه
المطر بدأ هطوله من الساعة السابعة مساءا الى منتصف الليل فتوقف وزوجتك وجدت جثتها في الساعة التاسعة
فهل خرجت انت من البيت؟ -لا لم اخرج منذ ان بدأ المطر وقبله بساعه كنت في البيت
اعندك سيارة؟ -عم
اعطني مفتاحها ,فتح رجل المباحث اول ادارة كهربة السيارة فراى شئ فلم يتم تشغيل المحرك ثم عاد فقال للزوج انت القاتل لانك كذبت فانت خرجت من البيت فكيف عرف ضابط المباحث من مجرد فتح كهرباء السيار وقبل ان يتم تدوير محركها ان الزوج يكذب فهو القاتل ؟
الجريمة الثانية
نعم سيدي هذا هو المجني عليه الثالث وفي اليوم الثالث الذي يتم فيه التبليغ عن السرقة وبنفس الاسلوب والطريقة ان رجلا ياتي عند وقت اقفال المحل فيطلب من صاحب المحل ان يترك عنده شنطة سفره لانه يبحث عن سكن حيث يدعي انه قد وصل للبلاد للتو والشنطة ثقيلة وسياتي غدا لياخذها وفي الصباح عندما ياتي صاجب المحل لفتحه يجد صاحب الشنطة واقف ينتظره فيفتح المحل ويعطيه الشنطة وعندما يدخل التاجر الى المحل يجد ان كثير من الذهب والمجوهرات سرقت وهذه هي حال التجار الثلاثة ونفس الجريمة وعند سؤالهم عما تم كسر المحل او ما يشير الى خراب او اتلاف او كسر
نوافذ فلا يوجد اي اثر وكل شئ سليم ,
فقال الضابط عرفت الفاعل وعرفت كيف يسرق بدون ان يترك اي اثر انه صاحب الشنطة فكيف عرف كيف تتم السرقة؟
الجريمة الثالثة
ابلغ الضابط بان صاحب البيت المستاجر قد ابلغهم عن اختفاء المؤجر على غير عادته منذ ليلة البارحة ولما قاموا بالتفتيش وجدوا غرفة معزولة فلما سالوا صاحب الملك عنها قال هي غرفة لايوجد بها اي اثاث نهائي ولكن تعجب من انها مغلقه من الداخل فلا بد من وجود احد فيها فلما طرقوها ولم يفتح لهم الباب قاموا بكسر الباب فوجدوا شخصا معلق بحبل فى سقف الغرفة ولكن كيف تعلق على السقف وانتحر ولا يوجد اي اثر يدل على قتله من قبل اخر لان الباب مقفول من الداخل وكذلك كيف شنق نفسه ولم يكن هناك كرسي او طاوله يركب غليها ليشنق نفسه فلم يرى الضابط سوى بقعة ماء
فعرف ان الشخص منتحر ولم يقتله احد فكيف عرف ؟
الحل
الجريمة الاولى :-
أول ما فتح السيارة وجد المساحات الأمامية حقت المطر
الجريمة الثانية :ـ
اما الحرامي فهو درب قرد اذا دق جرس الساعة يخرج من الشنطة وياخذ المقسوم ويرجع داخل الشنطة
الجريمة الثالثة :-
بواسطة الثلج.. يعني حط المنتحر ثلج ووقف عليه والثلج لما يذوب بيشنقه
وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى (40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى (41)