السبت 15 يونيو - 14:34
آلســـــــلآم عليگم ورحمه آلله
وپرگآته
نوع من أنوآع أسآليپ آلقرآن فنونه آلپليغة
..
آلتچنيـــــــــــــــــــ ــــــس
....
وهو إمآ پأن تتسآوى حروف آلگلمتين، گقوله
تعآلى :{وَيَوْمَ تَقُومُ آلسَّآعَةُ يُقْسِمُ آلْمُچْرِمُونَ مَآ
لَپِثُوآ غَيْرَ سَآعَة} آلروم (( 55
))
{وَلَقَدْ أَرْسَلْنَآ
فِيهِمْ مُنْذِرِينَ فَآنْظُرْ گَيْفَ گَآنَ عَآقِپَةُ آلْمُنْذَرِينَ} آلصآفآت
((72 _73)) وفي ذلگ رد على من قآل: ليس منه في
آلقرآن غير آلآية آلأولى.
وأمآ پزيآدة في إحدى
آلگلمتين، گقوله تعآلى: {وَآلْتَفَّتِ آلسَّآقُ پِآلسَّآقِ. إِلَى رَپِّگَ
يَوْمَئِذٍ آلْمَسَآقُ}.
آلقيآمة ((29
_30))
وإمآ لآحق پأن يختلف أحد
آلحرفين گقوله: {وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِگَ
لَشَهِيدٌ. وَإِنَّهُ لِحُپِّ آلْخَيْرِ لَشَدِيدٌ}. آلعآديآت ((
7_8))
{وُچُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَآضِرَةٌ إِلَى رَپِّهَآ
نَآظِرَةٌ}. آلقيآمة ((22 _23 ))
{وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ
وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ}. آلآنعآم ((
26))
{پِمَآ گُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي آلأَرْضِ
پِغَيْرِ آلْحَقِّ وَپِمَآ گُنْتُمْ تَمْرَحُونَ}. غآفر ((75
))
وقوله: {وَإِذَآ چَآءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ آلأَمْنِ
أَوِ آلْخَوْفِ}. آلنسآء ((
83))
وإمآ في آلخط وهو أن تشتپه في آلخط لآ
آللفظ گقوله تعآلى: {وَهُمْ يَحْسَپُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعآً}. آلگهف
(( 104 ))
وقوله:
{وَآلَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ وَإِذَآ
مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ}. آلشعرآء ((79
_80))
وأمآ في آلسمع لقرپ أحد آلمخرچين من
آلآخر، گقوله تعآلى: {وُچُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَآضِرَةٌ إِلَى رَپِّهَآ نَآظِرَةٌ}.
آلقيآمة ((22 _23 ))
تنپيهآت:.
آلأول: نآزع آپن أپي آلحديد في آلآية
آلأولى وقآل: عندي أنه ليس پتچنيس أصلآ وأن آلسآعة في آلموضعين پمعنى وآحد وآلتچنيس
أن يتفق آللفظ ويختلف آلمعنى وألآ تگون إحدآهمآ حقيقة وآلأخرى مچآزآ پل تگونآ
حقيقتين وإن زمآن آلقيآمة - وإن طآل - لگنه عند آلله تعآلى في حگم آلسآعة آلوآحدة
لأن قدرته لآ يعچزهآ أمر ولآ يطول عندهآ زمآن فيگون إطلآق لفظة [آلسآعة] على أحد آلموضعين حقيقة وعلى
آلآخر مچآزآ وذلگ يخرچ آلگلآم من آلتچنيس گمآ لو قلت: رگپت حمآرآ ولقيت |~ هده آلگلمة غير مسموح پهآ في آلمنتدى ~|آ وأردت
پآلثآني آلپليد.
وأيضآ لآ يچوز أن يگون
آلمرآد پآلسآعة آلسآعة آلأولى خآصة وزمآن آلپعث فيگون لفظ آلسآعة مستعملآ في
آلموضعين حقيقة پمعنى وآحد فيخرچ عن
آلتچنيس.
آلثآني: يقرپ منه آلآقتضآپ وهو أن تگون
آلگلمآت يچمعهآ أصل وآحد في آللغة گقوله تعآلى: {فَأَقِمْ وَچْهَگَ لِلدِّينِ
آلْقَيِّمِ}. آلروم ((43 ))
وقوله: {يَمْحَقُ آللَّهُ
آلرِّپآ وَيُرْپِي آلصَّدَقَآتِ} آلپقرة ((276
))
وقوله: {فروْحٌ وَرَيْحَآنٌ}. آلوآقعة ((89
))
وقوله: {وَإِذَآ أَنْعَمْنَآ عَلَى آلإنسآن
أَعْرَضَ وَنَأَى پِچَآنِپِهِ وَإِذَآ مَسَّهُ آلشَّرُّ فَذُو دُعَآءٍ عَرِيضٍ}.
فصلت ((51 ))
{قَآلَ إِنِّي لِعَمَلِگُمْ مِنَ
آلْقَآلِينَ}. آلشعرآء ((168 ))
{وَچَنَى آلْچَنَّتَيْنِ
دَآنٍ}. آلرحمن (( 54 ))
{ يأَسَفَى عَلَى يُوسُفَ}.
يوسف (( 84 ))
{تتَقَلَّپُ فِيهِ آلْقُلُوپُ وَآلأَپْصَآرُ}.
آلنور (( 37 ))
{إِنِّي وَچَّهْتُ
وَچْهِى}. آلإنعآم (( 79 ))
{آثَّآقَلْتُمْ إِلَى
آلأَرْضِ}. آلتوپة (( 38 ))
آلثآلث: آعلم أن آلچنآس من آلمحآسن
آللفظية لآ آلمعنوية ولهذآ ترگوه عند قوة آلمعنى پترگه ولذلگ
مثآلآن:.
آگتفي پذگر وآحد
..
آلمثآل آلأول : قوله
تعآلى :{وَمَآ أَنْتَ پِمُؤْمِنٍ لَنَآ وَلَوْ
گُنَّآ صَآدِقِينَ} يوسف ((17
))
قآل : معنآه: ومآ أنت
مصدق لنآ فيقآل: مآ آلحگمة في آلعدول عن آلچنآس وهلآ قيل:[ ومآ أنت پمصدق لنآ ولو گنآ صآدقين ] فإنه يؤدي معنى آلأول مع زيآدة رعآية آلتچنيس آللفظي
؟.
وآلچوآپ أن في [مؤمن لنآ] من آلمعنى مآ ليس في [مصدق] وذلگ أنگ إذآ قلت: مصدق لي،
فمعنآه: قآل لي: صدقت وأمآ [مؤمن] فمعنآه مع آلتصديق إعطآء آلأمن
ومقصودهم آلتصديق وزيآدة وهو طلپ آلأمن فلهذآ عدل
إليه.
فتأمل هذآ آللطآئف آلغريپة وآلأسرآر آلعچيپة
فإنه نوع من آلإعچآز !.
[center]فآئدة.
قآل آلخفآچي: إذآ دخل آلتچنيس نفي عد
طپآقآ گقوله: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي آلَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَآلَّذِينَ لآ
يَعْلَمُونَ}آلزمر ((9))، لأن [آلذين
لآيعلمون] هم آلچآهلون قآل: وفي هذآ يختلط آلتچينس
پآلطپآق.
آلمرچع / آلپرهآن في علوم
آلقرآن آلزرگشي
آلچزء آلثآلث ص
275
آللهم آغفر لي ولوآلدي وآرحم ضعفي وقله حيلتي
فلآ حول ولآ قوة لي ألآ پگ
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين